مرايا

طفل ينظر إلى إحدى الجداريات الداعمة لفلسطين (أحمد حسب الله/ Getty)

تنتشر علامات الدعم للفلسطينيين في القاهرة رغم التضييق (أحمد حسب الله/ Getty)

كتابة "أين السلام؟" بالإنجليزية على أحد الجدران (أحمد حسب الله/ Getty)

رسم يجمع بين الفلسطينيين والهنود الحمر وكتابة "لن أترك أرضي، أنا عربي فلسطيني" (أحمد حسب الله/ Getty)

طفل يحمل علم فلسطين: "تحيا فلسطين" (أحمد حسب الله/ Getty)


تظهر الجداريات في منطقة الدرب الأحمر في القاهرة الدعم لفلسطين (أحمد حسب الله/ Getty)

علم وخريطة فلسطين على أحد الجدران (أحمد حسب الله/ Getty)

بالكاد يستطيع كل فرد في غزة الوصول إلى ما بين 3 و15 لترا من المياه يومياً في ظل الحرب (أشرف عمرة/ الأناضول)

مسؤول ببلدية دير البلح: حياة نحو 700 ألف شخص ونازح في خطر جراء العطش (أشرف عمرة/ الأناضول)

مخاطر وتداعيات صحية وإنسانية جراء نقص المياه في دير البلح (أشرف عمرة/ الأناضول)

الحرب خلفت آثارا كارثية على البنية التحتية للمياه وشبكات المياه ومصادر الإمدادات (أشرف عمرة/ الأناضول)

الاحتلال يعتمد التعطيش أسلوب حرب (أشرف عمرة/ الأناضول)

شح المياه يعتبر كارثة صحية وبيئية تؤدي إلى انتشار الأوبئة والأمراض خاصة بين الأطفال (أشرف عمرة/ الأناضول)

مياه الصرف الصحي تجتاح شوارع (أشرف عمرة/ الأناضول)

مياه الصرف الصحي تفاقم معاناة النازحين (أشرف عمرة/ الأناضول)

تعاني محافظتا غزة والشمال من أزمة حادة في مياه الشرب (أشرف عمرة/ الأناضول)

الاحتلال دمر 40% من شبكات المياه في قطاع غزة (أشرف عمرة/ الأناضول)

قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تابعة لـ"أونروا" في مخيّم النصيرات (أنس زياد فتيحة/ الأناضول)

راح ضحية القصف 15 شهيداً و80 جريحاً معظمهم من النساء والأطفال (أشرف عمرة/ الأناضول)

القصف الإسرائيلي ألحق دماراً هائلاً في المدرسة (أشرف عمرة/ الأناضول)

موظف لدى الأمم المتحدة يتفقد الدمار في المدرسة (مجدي فتحي/ Getty)

المدرسة كانت تؤوي آلاف النازحين الفلسطينيين من مختلف مناطق قطاع غزة (أشرف عمرة/ الأناضول)

تتحول الأماكن الآمنة إلى ملاجئ مكتظة، وغالباً يصل الموت إليها (مجدي فتحي / Getty)

موظفو أونروا يتفقدون الأضرار التي أعقبت القصف العسكري الإسرائيلي على المدرسة (أشرف عمرة/ الأناضول)

غالبية النازحين في المدرسة من النساء والأطفال (إياد بابا/ فرانس برس)

ملامح الناجين يُقرأ فيها هول ما يتعرضون له (إياد بابا/ فرانس برس)