تشهد دولة الاحتلال الإسرائيلي بوادر أزمة آخذة في التصاعد بعد قرار المحكمة العليا الإسرائيلية فرض التجنيد الإلزامي على اليهود المتزمتين دينياً (الحريديم)
لكن اليوم؛ بعد مرور أكثر من 76 عامًا على إقامة دولة الاحتلال، لم تفشل الحركة الصهيونية في إنهاء الفجوات بين الشرقيين والغربيين فقط، بل ازدادت الانقسامات.
تريد وزارة الدفاع الدنماركية إلحاق عدد أكبر من الشبان بالجيش من خلال اعتماد استراتيجية تنفتح على التنويع والشمولية لتضم نساءً وأفراداً من أقليات المهاجرين.
أكد قيادي في حركة "حماس"، أن الحركة بدأت تتجهز لعملية إسرائيلية في رفح مضيفاً أن كل المؤشرات الواردة للمقاومة، تشير إلى إصرار إسرائيلي على تنفيذ العملية.