استدعى وقوع مجزرة مجدل شمس المأساوية، والتي راح ضحيتها 12 فتى وفتاة من العرب السوريين الدروز القاطنين في الجولان المحتل، توضيح الفارق بين أبناء الطائفة
علم "العربي الجديد"، من مصادر خاصة، أن المقاومين في مخيم بلاطة شرقي نابلس شمالي الضفة الغربية رفضوا العرض الذي قدمه لهم رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى
بالرغم من أن الاحتلال اعتاد إطلاق لقب "بؤر غير قانونية" على المستوطنات الصغيرة المسماة بـ"البؤر الاستيطانية" إلا أنه من الواضح أنها ليست عملاً غير منظم.