فجر تعديل هيئة التفاوض السورية المعارضة لنظامها الداخلي، وأبرزها زيادة المدة المحددة لتكليف قيادة الهيئة، لتصبح عامين بدل عام واحد، خلافات داخل الهيئة.
يمثل تقارب أنقرة مع دمشق ودعمها المعارضة السورية معضلة كبيرة لتركيا، خصوصاً أن المعارضة، خاصة المسلحة منها، تدرك جيداً أن تقاربهما المحتمل يعني نهايتها.