يعاني الاقتصاد الألماني من نقص ملحوظ في العمالة الماهرة وسيفقد الاقتصاد قدرة إنتاجية بقيمة 49 مليار يورو. ووفق بيانات، فإن هناك نحو 1.57 مليون وظيفة شاغرة.
يزداد انتشار البطالة في مخيمات إدلب، شمال غرب سورية، وسط الاكتظاظ السكاني وضعف الأجور وبعد المخيمات عن مراكز المدن في الوقت الذي لا تتوافر فيه المواصلات
بعد مرور 13 عاما على ثورة 25 يناير 2011، تسرع عجلة الزمن دورانها إلى الخلف، ليزداد الفقراء فقرا وتنهار الطبقة الوسطى، التي أشعلت نيران الثورة بحثا عن الحرية.