لا ينتهي مسلسل اختطاف عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي لرعاة الأغنام في أطراف المدن المحررة من قبضته في العراق، فضلا عن التمثيل بجثثهم وصناعة محتويات إعلامية بمشاهد قاسية ووحشية، في محاولة لزعزعة الأمن في تلك المناطق، وترهيب الأهالي والضغط عليهم.
يشكّل تنظيم "داعش" الهاجس الأكبر حالياً للأجهزة العسكرية والأمنية في العراق، بعدما زادت هجماته داخل البلاد، وكذلك نشاط خلاياه النائمة، ولا سيما العابرة للحدود مع سورية، وهي المشكلة الأساسية لمواجهته نظراً لترابط الشقّين من التنظيم.
في كتابه "على مائدة الدكتاتور"، يحاور الكاتب البولندي ويتولد زابلوفسكي 5 طبّاخين رافقوا خمسة رؤساء حول العالم هم العراقي صدام حسين، والأوغندي عيدي أمين، والكوبي فيديل كاسترو، والألباني أنور خوجة، والكمبودي بول بوت
بسبب مكانة أبو منصور الثعالبي، نُسبت له الكثير من الأعمال المجهولة، بهدف زيادة قيمتها، ومنها كتاب "مكارم الأخلاق ومحاسن الآداب وبدائع الأوصاف وغرائب التشبيهات" الذي صدر حديثاً عن "الدار العربية للعلوم ناشرون" بترجمة وتحقيق الباحثيْن رمزي بعلبكي.
الحجر المنزلي والملل وضيق الخيارات تدفع كثيرين للجوء إلى تناول الطعام بكثرة كتعويض، وكأنهم يكافئون أنفسهم على التحمّل، إلا أن النتيجة تكون زيادة في الوزن. وهذا ما يعانيه بعض العراقيين
قال لاعب منتخب العراق لكرة القدم، والمحترف بصفوف كريليا سوفيتوف الروسي صفاء هادي، بأن الأجواء في روسيا تختلف عن الأجواء في العراق وكذلك في الوطن العربي، مؤكداً في الوقت ذاته قدرته على النجاح في التجربة الاحترافية الأولى في مسيرته الكروية.
أكثر من 150 يوماً مرَّت على الاحتجاجات العراقية، التي ما تزال متواصلة في بغداد ومدن وسط وجنوب البلاد، المُطالبة بالكشف عن قتلة المتظاهرين ومحاسبتهم، فضلاً عن تحديد موعدٍ للانتخابات المبكرة.
انتقل "الفرار من الديمقراطية" إلى ثلاثة أنواع من الخطاب: "الديمقراطية مؤامرة"، "الديمقراطية اجتماعية أولاً وليست سياسية"، "الديمقراطية ستكون ممكنة فقط بعد استئصال "الإسلام السياسي". وهكذا حلَّ ربط الديمقراطية بشرط ممتنع، و"إعادة تعريف الديمقراطية"