انتهت القصة، بعض الشباب الطائشين المعبأين عنصرياً جراء خطاب المعارضة التركية، اعتدوا على بعض ممتلكات السوريين بولاية قيصري، جراء حادث تحرّش، وانتهى الأمر.
التنكّر لارتداء الثياب يقتبسُ شيئاً من الرفض للتموضع داخل إطارٍ ثابتٍ من الامتثاليّةِ الجمعيّة، وكأنّ فعل التعرّي يعلنَ عدمَ التريّث في قبول ما هو قائم