لا تزال وعود الحوار الوطني المصري الذي استعاد اجتماعاته أخيراً في عامه الثالث، حبراً على ورق، فيما تتجه الأنظار إلى ما قد تنفذه الحكومة الجديدة من وعود.
طلب النظام المصري بعد تهديد إسرائيل باجتياح رفح من عواصم غربية إبلاغها بأن ذلك سيعرض معاهدة السلام إلى الخطر. الثمن، إذا، المعاهدة مقابل أمان الكرسي، ومقتضياته.