طه خالد منصور

طه خالد منصور

كاتب فلسطيني مقيم في لندن، مهتم بقضايا الشرق الأوسط عموما وفلسطين خصوصا.

مقالات أخرى

تتميّز المبادرات القطرية تجاه لبنان بأنْها تأخذ في الاعتبار المصلحة المشتركة بين البلدين وتعكس التقدير المتبادل وتعزّز العلاقة القوية بين الدوحة وبيروت.

09 فبراير 2024

إنَّ الأوضاع الحياتية والمعيشية والمالية والاقتصادية والسياسية التي يعيشها لبنان تستدعي القيام بعمل إنقاذي وطني جامع يضع الوطن المريض على طرق التعافي.

29 ديسمبر 2023

إن امتناع الهند عن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة على قرار يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزّة، يمثّل تحولاً كبيراً للغاية في موقف البلاد بشأن قضية لها أهمية كبيرة في المنطقة والعالم. هنا وجهة نظر حول الموقف الهندي ودوافعه.

21 نوفمبر 2023

معاناة الغزيين لا تنتهي بنزوحهم من الشمال نحو المناطق الوسطى أو الجنوبية، حيث يعيش أكثر من 550 ألف شخص في 92 منشأة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فالبنية التحتية والمرافق في حالة مزرية والأمراض منتشرة.

09 نوفمبر 2023

داخل منزل دون أدنى متطلبات الحياة، تعيش العديد من العائلات الفقيرة في غزة، برفقة نار الحطب الضعيفة، والتي لا تكفي حتى لتدفئة الأطفال الصغار بأجسادهم النحيلة، مرتدين بعض الملابس البالية وأحذية ممزقة، لم تقدر على حمايتهم من زمهرير الشتاء القاسي.

03 مارس 2023

خيّم التوّتر على العلاقات الأميركية الصينية بسبب المنطاد الصيني الذي حلّق فوق رؤوس الأميركيين لأيام، والذي اعتبرته واشنطن عملية تجسّس، فيما ردّت بكين بأنه لأغراض البحث العلمي. هنا وجهة نظر حول هذا الخلاف الجديد بين واشنطن وبكين.

08 فبراير 2023

ينقبض قلبي كلما أردت أن أكتب عن غزة، فلا أجد الكلمات المناسبة التي تعبّر عن الوضع المعيشي داخل القطاع المتهالك والمحاصر جواً وبراً وبحراً منذ 16 سنة، والذي لا يزال حبيس رقعة جغرافية لا تتعدى 365 كيلومتراً مربعاً.

30 يناير 2023

في الوقت الذي تمارس فيه بريطانيا سياسة صارمة تجاه 85 ألف من طالبي اللجوء أغلبهم من الشرق الأوسط وأفريقيا يقيمون بمعسكرات اللاجئين، ومهدّدون بالترحيل، استقبلت خلال الأشهر الماضية، وبأذرع مفتوحة، نحو 115 ألف لاجئ من أوكرانيا، في ازدواجية عنصرية وفاضحة.

21 يناير 2023

قدمت دولة تشيلي مواقف مميزة لدعم القضية الفلسطينية، وهي ربما لا تكون دولة مؤثرة عالمياً، إلا أن دعمها المستمر يعطي الأمل للشعب الفلسطيني بوجود مناصر وفيّ لقضيتهم رغم خناجر التطبيع والمنساقين وراء أوهام الاتفاقات الإبراهيمية وغيرها.

13 يناير 2023