الإعلام الإسرائيلي

أعادت مجزرة رفح التي ارتكبتها قوات الاحتلال، الأحد الماضي، تسليط الضوء على انجراف الإعلام الإسرائيلي في تبرير وحشية جيشها والاحتفاء به.

كشف المخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام، أنه تلقّى تهديدات بالقتل عقب الخطاب الذي ألقاه خلال استلامه جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي الدولي

يروّج إعلام الاحتلال الإسرائيلي لتقسيم قطاع غزة، من خلال تسليط الضوء على الطريق 749، الاسم المؤقت لممر يفصل شمال غزة عن باقي القطاع

منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، صار الإسرائيليون مهووسين بالأخبار، ملتصقين بالشاشات، يتابعون إعلاماً شهد صعوداً قوياً لوجهة نظر اليمين المتطرف.

يرى الصحافيون في إسرائيل أن دورهم هو مساعدة جيشهم "على النصر" أثناء عدوانه على غزة، فيما يقول الصحافيون الناقدون إن تغطية الإعلام الإسرائيلي تعزل الجمهور.

أسلحة جيش الاحتلال وتسريبات مجلس الوزراء الأمني وقصص رهائن حماس. هذه عينة من المواضيع الثمانية التي يُحظر على وسائل الإعلام الإسرائيلية نشرها

هناك حربان تجريان في غزة الآن، الحرب التي يشاهدها الجمهور الإسرائيلي، والحرب التي تشاهدها بقية العالم، بحسب تحليل لشبكة إيه بي سي الأسترالية.