خسرت تركيا ربما أهم نقطتين بقوتها الاقتصادية، بعد أن تراجع مستوى المعيشة، جراء التضخم وعودة التدخل الخارجي، وإن على شكل نصائح، لتعود المخاوف من عودة الاقتراض.
ما أصاب أبو خليل القباني من منع وملاحقة طيلة مسيرته الفنّية خلال القرن التاسع عشر، سيتكرّر في زماننا وإن بشكل مختلف؛ حين تولّى أيديولوجيون تأويل سيرته وتأطيرها.