مخرجون ظهروا في أفلامهم أبطال وضيوف شرف

01 يونيو 2016
أراد يوسف شاهين تخليد الشخصية عبر تأديتها بنفسه(العربي الجديد)
+ الخط -
تختلف الأسباب ولكن النتيجة واحدة، فالظهور أمام الكاميرا متعة يبحث عنها من يقف وراءها. وهكذا، ثمة مخرجون قرروا التمثيل في أفلامهم، تاركين خلفهم بصمة ظلت عالقة في ذاكرة جمهورهم.


أحمد سالم

من المخرجين الأوائل الذين وقفوا أمام الكاميرا كممثلين، شارك في الأفلام التي أخرجها، وهي قليلة وتتناسب مع مشواره الفني القصير، فظهر كممثل نال إعجاب الجمهور في "الماضي المجهول" و"ابن عنتر" و"المستقبل".


أنور وجدي

ظهر أنور وجدي في عدة أفلام من تمثيله وإخراجه، مثل "دهب وأربع بنات وضابط"، "حبيب الروح"، "قطر الندى". وقد بلغ عدد الأفلام التي أخرجها ومثّل فيها، 13 فيلماً.



يوسف وهبي

ظهر ممثلاً ما بين أدوار البطولة وضيف الشرف أو البطولة الثانية، في مجموعة من الأفلام التي أخرجها، والتي بلغت ما يقرب من 38 فيلماً، منها فيلم "بيت الطاعة"، "سفير جهنم"، "أولاد الشوارع"، "الأفوكاتو مديحة".

 

حسين صدقي

ظهر الفنان حسين صدقي كممثل ومخرج أيضاً في أفلام مازالت حاضرة في الذاكرة السينمائية، حيث أخرج ومثل في 16 فيلماً، من مجموع أعماله السينمائية، ومن هذه الأفلام التي شارك فيها كممثل ومخرج، "أنا العدالة"، "وطني وحبي"، "قلبي يهواك"، "يسقط الاستعمار".


محمود ذو الفقار

ظهر في أفلام من إخراجه كممثل، لكنه شارك كممثل أيضاً في أفلام من إخراج غيره، ومن الأفلام التي أخرجها ومثل فيها فيلم "فتاة من فلسطين".



يوسف شاهين

كان حريصاً على الظهور في أفلام من إخراجه، لأنه يريد أن يلفت الأنظار للشخصية أو لوجهة نظره في الفيلم، وذلك كما فيلم "اليوم السادس"، حيث ظهر في دور صغير، ليخلد تلك الشخصية التي ستذهب للقتال في فلسطين، أما دوره الذي لا ينسى فكان "قناوي"، في فيلم "باب الحديد".


نادر جلال

ظهر في دور صغير في أحد أفلامه التي أخرجها، وهو فيلم "مهمة في تل أبيب"، أمام نادية الجندي.


سعيد حامد

 وقد ظهر في أغلب أفلامه بدور صغير جدا، أو بمرور عابر أمام الكاميرا كأي شخص يمر من أمام الكادر في أفلام قام هو بإخراجها كما في فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، والحب في الثلاجة، وهمام في أمستردام.


إيناس الدغيدي

ظهرت في المشهد الأخير في فيلم "امرأة واحدة لا تكفي"، وكان من إخراجها.


سمير سيف

ظهر ممثلاً في أول مشاهد فيلم "معالي الوزير"، وكذلك في فيلمي "غريب في بيتي" و"قبل الوداع".


أحمد عاطف

قرر هذا المخرج الشاب أن يسير على خطى أساتذته، ويظهر في فيلم من إخراجه، ففعل ذلك في فيلم "عمر 2000"، حيث ظهر بدور المخرج أيضاً ضمن أحداث الفيلم.

 

 

 

 

 

 

 

دلالات
المساهمون