بادر لبنانيون لتوفير مأوى لعاملات أفريقيات وجدن أنفسهن دون عمل، وينتظرن مدّ يد العون لهن، وسط تداعيات عدوان إسرائيلي واسع على لبنان منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
تستمر عملية النزوح من لبنان إلى سورية، مع استمرار الهجمات الإسرائيلية، حيث نزح الكثير من اللبنانيين واللاجئين السوريين من جنوبي لبنان إلى سورية من معبر المصنع الحدودي،
نادراً ما كان شاطئ الرملة البيضاء يمتلئ بالناس. فالكثير من التقارير تُحذّر من السباحة والاستجمام عند هذا الشاطئ بسبب تلوّثه، إلا أن المشهد خلال الأيام الماضية تغير كثيراً
تلملم منطقتا النويري والبسطة في قلب بيروت جراحهما، وسط دمار هائل خلفته غارتان إسرائيليتان استهدفتا قلب العاصمة اللبنانية، مساء أمس الخميس. واستهدفت الغارتان أحياء سكنية
بالإضافة إلى الدمار، يعد مشهد النزوح والنازحين طاغياً في لبنان، في ظل العدوان الإسرائيلي الذي أخذ منحىً تصاعدياً في الأيام الأخيرة. المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون