كثّفت روسيا حملتها التضليلية التي تسعى من خلالها إلى تشويه سمعة اللجنة الأولمبية الدولية وإثارة المخاوف من أعمال العنف في أولمبياد باريس المقرر هذا الصيف
هذه ليست المرة الأولى التي يخلق فيها الذكاء الاصطناعي مشكلة بين الممثلين الذين وجدوا صورهم وأصواتهم مهددة، الأمر الذي حرّك الإضرابات في هوليوود العام الماضي