بيونسيه تتصدر الترشيحات لجوائز غرامي... ومواجهة مرتقبة مع أديل

بيونسيه تتصدر الترشيحات لجوائز غرامي... ومواجهة مرتقبة مع أديل

16 نوفمبر 2022
أصدرت النجمة الأميركية ألبومها الأول منذ 6 سنوات في يونيو الماضي (بروكس كرافت/ Getty)
+ الخط -

حصدت المغنية بيونسيه، يوم أمس الثلاثاء، أكبر عدد من الترشيحات لجوائز غرامي في نسختها المقبلة عام 2023، عن 9 فئات، مما يمهد الطريق لمواجهة ثانية مع نجمة البوب البريطانية أديل التي حصلت على 7 ترشيحات.

كذلك، برز في القائمة أيضاً مغني الراب الأميركي كندريك لامار (8 ترشيحات) ومغنية الفولك روك براندي كارليل (7 ترشيحات). مع ذلك، يبدو أن حفلة غرامي في نسختها الخامسة والستين، التي تقام في لوس أنجليس، في 5 فبراير/شباط 2023، وكأنّها مباراة الإياب بين بيونسيه وأديل.

ففي عام 2017، اكتسحت الفنانة البريطانية المنافسة في الفئات الرئيسية، وفازت بخمس جوائز مع ألبومها "25"، على حساب المغنية، المولودة في هيوستن، والتي اكتفت بجائزة أفضل ألبوم للموسيقى الحضرية المعاصرة، مع ألبومها "ليمونادا" الذي أصبح من الكلاسيكيات.

آنذاك، أشادت أديل بـ"الملكة" بيونسيه على خشبة المسرح. وبعد الحفل، اتُهمت "ريكوردينغ أكاديمي"، القائمة على جوائز غرامي، مجدداً، بالتمييز ضدّ الفنانين ذوي البشرة الملونة.

وبعد خمس سنوات، ها هي بيونسيه تحتل صدارة المنافسة مع ألبومها "رينيسانس" الذي صدر في يوليو/تموز، وهو عمل موسيقي يمزج أنواعاً عدة بينها الدانس والهاوس والديسكو.

ورُشحت المغنية البالغة 41 عاماً في تسع فئات، بينها الرئيسية، أي ألبوم العام، وأغنية العام وأفضل تسجيل، مع أغنية "بريك ماي سول". لكن أغنيات أخرى من الألبوم دخلت المنافسة، بينها "فيرغوز غروف" في فئة أفضل أداء لموسيقى آر أند بي، أو "كاف إت" في فئة أفضل أغنية آر أند بي.

وقد انضمت المغنية إلى زوجها، مغني الراب جاي زي، كأكثر الفنانين نيلاً للترشيحات على الإطلاق، مع 88 ترشيحاً.

إلى جانب المبارزة المعلنة بين بيونسيه وأديل، تضمّ قائمة المتنافسين خلال الحفل المقبل أسماء كبيرة مثل كندريك لامار مع ألبومه الأخير "مستر مورال أند ذا بيغ ستيبرز"، الذي صدر في مايو/أيار الماضي، أو أسطورة موسيقى آر أند بي ماري جي بلايج التي رُشحت في ست فئات، من بينها فئة أفضل ألبوم مع "غود مورنينغ غورجس".

ومن الأسماء البارزة أيضاً على قائمة الترشيحات مغنيا الراب فيوتشر ودي جي خالد، وكذلك نجم البوب هاري ستايلز، مع 6 ترشيحات لكل منهم. فيما حصلت تايلور سويفت على 3 ترشيحات، من بينها ترشيح "آل تو ويل" عن فئة أغنية العام.

وأعلنت "ريكوردينغ أكاديمي" عن إضافة 5 فئات جديدة، من بينها أفضل موسيقى لألعاب الفيديو، وأفضل أغنية عن التغيير الاجتماعي. 

وجاءت قوائم المرشحين للجوائز الأساسية على الشكل التالي: 

تسجيل العام:

  • "دونت شت مي داون"، لفرقة آبا السويدية.
  • "إيزي أون مي" لأديل.
  • "بريك ماي سول" لبيونسيه.
  • "غود مورننغ غورجوس" لماري جاي بلايج.
  • "يو أند مي أون ذا روك" لبراندي كارليلي.
  • "وومن" لدوجا كات.
  • "باد هابِت" لستيف لايسي.
  • "ذا هارت بارت 5" لكندريك لامار.
  • "أبوت دامن تايم" لليزو.
  • "آز إت واز" لهاري ستايلز.

 

ألبوم العام:

  • "فوياج" لفرقة آبا.
  • "30" لأديل.
  • "آن فيران سين تي" لباد باني.
  • "رينيسانس" لبيونسيه.
  • "غود مورننغ غورجس" لماري جاي بلايج.
  • "إن ذيس سيلنت دايز" لبراندي كارليلي.
  • "ميوزك أوف ذا سفيرز" لفرقة كولد بلاي.
  • "مستر مورال أند ذا بيغ ستبرز" لكندريك لامار.
  • "سبشيل" لليزو.
  • "هاريز هاوس" لهاري ستايلز.

 

أغنية العام:

  • "أبوت دامن تايم" لليزو.
  • "آل تو ويل" لتايلور سويفت.
  • "أز إت واز" لهاري ستايلز.
  • "بريك ماي سول" لبيونسيه.
  • "باِد هابت" لستيف لايسي.
  • "إيزي أون مي" لأديل.
  • "غود ديد" لدي جي خالد.
  • "ذا هارت بارت 5" لكندريك لامار.
  • "جست لايك ذات" لبوني رايت.
  • "Abcdefu" لغايل.

 

أفضل فنان جديد

  • أنيتا
  • عمر أبولو
  • دومي أند جاي دي  بيك
  • موني لونغ
  • سمارا جوي
  • لاتو
  • مانسكين
  • توبي نويغوي
  • مولي تاتل
  • وت لغ

(فرانس برس، العربي الجديد)

المساهمون