أثار الملحن المصري عمرو مصطفى مخاوف بعضهم بسبب رغبته في استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج أغانٍ حديثة بأصوات مطربين راحلين. لعلّ ما فعله مصطفى يشير إلى عدم استعدادنا لوجود الذكاء الاصطناعي. يظهر ذلك في الردود الانفعالية حول التجربة، منها تصريحات علنية لعدد من المغنين، توضح عدم فهمهم لهذه التقنيات ودرجة تطورها المتسارعة.
في هذا الملف الذي يتزامن مع عيد الموسيقى (21 يونيو/ حزيران من كل عام)، نسلّط الضوء على التأثيرات المرتقبة والممكنة لمختلف أدوات الذكاء الاصطناعي على نصاعة الموسيقى في العالم، سواء من خلال تجارب سبق أن أبصرت النور، أو مشاريع لا تزال قيد التخطيط.