وجه آخر للمقاطعة... رواج السلع والوظائف البديلة

خلقت المقاطعة الواسعة لسلع الدول الداعمة للاحتلال الإسرائيلي في الدول العربية، فرصاً ذهبية للمنتجات الوطنية التي حلت كبدائل للكثير من السلع الأجنبية، إذ قفزت مبيعات شركات مصرية بأكثر من ثلاثة أضعاف.

كما اعتبر محللون المقاطعة فرصة لتخفيف الضغط على مالية الدول التي تشهد شحاً في الدولار اللازم للاستيراد وتحويل أرباح الشركات الدولية.

وكما روج نشطاء ومستهلكون للبدائل السلعية، تبنت شركات وطنية توفير بدائل لتوظيف العمالة التي تستغني عنها الكيانات الأجنبية أو وكلاؤها لكبح الحملات المضادة للمقاطعة.