الزواج الذي يجري الإعداد له ما بين إعلام الأحزاب العراقية والمهارات اللبنانية، وبالشروط الواقعة، سيدفعُ بلاد الرافدين إلى: "الغرق في بحرٍ من الكلام لا يقول شيئاً ولا يُحرِّك إلى فكرٍ أو فعل". هنا وجهة نظر في هذه المسألة.
كنت على موعد معها، في سنتي الثالثة من دراستي الجامعية. الطريق إلى فَهْمِ قلبها، كان بشكلٍ تشريحي، في ذلك العام، ومحمولاً على محفة، من ستمائة صفحة تقريباً.
خلال زيارته إلى السعودية، عقد الرئيس الصيني شي جين بينغ ثلاث قمم، تشكّل قراءتها تحدّياً يشبه نشرة الطقس السياسي العربي على توّقعِ هطولِ أمطارٍ جيوستراتيجية صينيَّة، في حكايةٍ خياليّة شهيرة عن الشرق الأوسط. هنا قراءة في هذه الزيارة ونتائجها المحتملة.
كأسُ العالم في الدوحة 2022، هو من أجل سندريلا كرويَّة، تُبهِجُ جميع من في المعمورة، لا ساحة لتصفية الحسابات الثقافيَّة مع الشرق الأوسط، ولا فوازير صيام العالم عن علاجِ مشاكِله. إنَّها ذلك الفتى الصغير الذي يعشق الكرة ويطير معها لحظة دخول الهدف.
ستكون الولايات المتحدة الأميركية في 8 نوفمبر/ تشرين الثاني 2022 على موعد مع الانتخابات النصفية للكونغرس الأميركي، حيث الاستقطاب سيّد الموقف بين الحزبين الأميركيين الجمهوري والديمقراطي، ما قد يحوّل الولايات الأميركية إلى معاقل حزبيَّة نقيَّة.
"حمطور" العراقي يكسب نصف المعركة، بسبب الضعف الموجود في الصحافة التقليدية. يأتي هلع هذه الصحافة من خشية التورط في ضغط زناد التفسير كي لا تخرج رصاصة رأي. هذا الكائن ذو الأذنين الطويلتين، يعطيك تفسيراً كاذباً، ملفوفاً في شرائط ملونة، من رأيه..