توفر لأصحاب النفوذ ورجال الدولة والمقربين من النظام الفاسد الذي أوصل حالة الشباب إلى هذه الدرجة المزيد من القصور والرفاهية على حساب المعوزين.
إذا كان الإعلام وسيلة لتوعية المجتمع وتعزيز قيمه، فإنّ الإذاعة والتلفزيون فقط في الجمهورية لم يواكبا التطور الإعلامي الذي مرّ به العالم خلال العقود الأربعة الماضية، وإنّما كانا يسجلان تراجعا مخيفا من حيث المحتوى والأداء.
فلا يسمح النظام الجامعي القائم للطلبة بأي شكل جماعي من الاستفادة من الحرم الجامعي، لإقامة أي نشاط أو تجمع.