بين الحين والآخر، تثير تصريحات مسؤولي الحكومة التركية، حول العلاقات المصرية التركية، جدلاً إعلاميا وشعبيا واسعا، آخر تلك التصريحات كان ما قاله رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، بأنه لا مانع من تطوير العلاقات الاقتصادية بين تركيا ومصر
أمام الثورة المصرية 8 سيناريوهات مستقبلية، أحدها السيناريو الجاري حاليًا "لا سلم.. لا حرب"، وفي حال تغير هذا السيناريو؛ فإن الأقرب إلى التطبيق هو سيناريو (المصالحة - التسوية) أو النسخة المعدلة منه "الانقلاب على الانقلاب"، والأبعد احتمالاً "العسكرة" و"الاستسلام"
أصبح برهامي لا قضية له، بعد الانقلاب، إلا تصريح الخطابة وساحات العيد والصراع الإعلامي مع صغار "الدولتيين"، وأصبح برهامي يرتجي القبول من مدير إدارة الأوقاف في الإسكندرية ليوافق له ولأتباعه على تصريح الخطابة
في أواخر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2012، تسللت معاني المراجعة وإدراك خطأ الاستعجال والتعجل في مسألة خوض انتخابات الرئاسة، إلى الأحاديث الخاصة بالإسلاميين، بعد الإعلان الدستوري الذي أصدره الدكتور محمد مرسي وأشعل الشارع السياسي والثوري.