يساهم الرئيس الأميركي جو بايدن بتغذية الجيش الإسرائيلي بكلِّ ما يحتاجه لمواصلة حربه في قطاع غزّة من جهة، ويبحث عن طريقةٍ لوقف إطلاق النار من جهةٍ أخرى.
في سعي النظام السوري لتقديم نفسه بصورة جديدة أعلن عن تغييرات عديدة في مفاصل سيطرته على الدولة والحزب والجيش، ويبدو أن لونا الشبل ضحيّةً لهذه التغييرات.
بحثًا عن الحلفاء، يركض الرئيس الروسي بوتين لملاقاةِ الزعيم الصيني، شي جين بينغ، وعندما لا يجد استجابة مُرضية له، يهبّ للقاء زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون.
ترى إسرائيل المناخ مناسبا لتحقيق ما عجزت عنه في 1982 بتنصيب رئيس موال لها، خصوصا أن لبنان يعاني من خواء سياسي في كرسي الرئاسة منذ غادر ميشال عون قصر بعبدا.
جاء إعلان فتح السفارة السعودية في دمشق إضافةً دبلوماسية رافقت تطبيع العلاقات العربية مع الأسد. ومع ذلك، يبدو أن النظام غير قادرٌ على تغيير بنيته الأمنية.
إنّ الاهتمام الأميركي بتايوان مدفوع باعتبار الأخيرة عاملاً مهمّا في حرب أميركا مع الصين، ما يرشحها لأن تكون كرة قدم سياسية خاصعة لتقلب العلاقات بين البلدين.
أقيل خلال الحقبة البوتينية أربعة وزراء دفاع، أوّلهم جنرال من مخلّفات الاتحاد السوفييتي، ورثه من حقبة بوريس يلتسين الذي أراد حين عيّنه أن يخفّض نفقات الدفاع
الطريقة التي هاجمت بها حركة حماس غلاف غزّة تبدو مُلهمة، ويمكن أن تغري قادة حزب الله، خاصة أنّ هجوم "حماس" كان "ناجحاً" معنوياً، رغم عدم تبريره سياسياً.