ساهمت الحرب السودانية المستمرة بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أبريل/ نيسان من العام الماضي في صعوبة التنقل بين الولايات، حيث ارتفعت التكلفة وزادت المسافات
دمرت الحرب السودانية أكثر من 600 مصنع في الخرطوم، وأكثر من 193 مصنعا بأم درمان من جملة نحو 6100 مصنع في البلاد، والأرقام قابلة للزيادة في ظل استمرار الحرب.
تشهد أسواق السودان انفلاتاً كبيراً وسط قفزات في الأسعار وصلت إلى 300% في غضون أيام معدودة، ما أثار سخطاً واسعاً بين المواطنين الذين يعانون انهياراً معيشياً.
بدأت بعض ولايات السودان في التحضير لفتح المدارس، وسط أزمة تواجد النازحين في عدد منها، بينما يعاني 350 أمن أساتذة السودان والإداريين من ظروف اقتصادية قاسيةذة