في 11 ديسمبر/كانون الأول المقبل، تبدأ "نتفليكس" بثّ سلسلة درامية جديدة لها مقتبسة من "مائة عامٍ من العزلة"، ما أثار سجالاً حول الرواية وفعل الاقتباس
صورة طائرة لبنانية تهبط في مطار بيروت لحظة قصف إسرائيلي قربه تُثير سجالاً فيسبوكياً عن مدى صحّتها أو التلاعب بها، في بلدٍ معطوب أصلاً
"نافذة على فلسطين 2" في "مهرجان الجونة 7" تطرح سؤالين، عن غياب توزيع سينمائي لأفلام عربية خارج مناسبة آنية، وغياب لبنان السينمائي
حرب إسرائيلية جديدة على لبنان تُزيد مآسي ناسه، وبعضهم يُقتَلع من أرضه فيلجأ إلى شارع في مدينة تُقيم في شقاء مزمن
صُوَر قديمة لنادية لطفي في بيروت، زمن الاجتياح الإسرائيلي، تستدعي تساؤلات عن انفضاض فنانين ومثقفين عرب عن حاصل راهناً في فلسطين ولبنان
منذ "طوفان الأقصى"، يمتلئ فيسبوك بسجالات تخلو من كلّ لباقة وأخلاقيّة، رغم امتلاك البعض وعياً ومعرفة وثقافة
ينتقل الوحش الإسرائيلي من فلسطين المحتلّة إلى لبنان المنكوب، فتحاول الصورة التقاط لحظةٍ وراهنٍ يمتدّان في تاريخٍ وجغرافيا ونفوسٍ وآمال
حرب إسرائيلية جديدة على لبنان تُكمِل مساراً من النزاعات الدموية، وتعيد طرح سؤال السينما اللبنانية وعلاقتها بالحاصل في البلد منذ "طوفان الأقصى"
مع اندلاع حرب إسرائيلية جديدة على لبنان، تُستعاد أفلامٌ لبنانية قليلة عن حرب تموز (يوليو)، كما يُطرح سؤال كيفية مقاربة السينما للحرب الراهنة، الأعنف والأقسى
نُظِّمت الدورة الـ11 لـ"مهرجان طرابلس للأفلام" في ظلّ حربٍ إسرائيلية جديدة على لبنان، فكان احتفال متواضع بالسينما رغم الخراب الكبير