نقل محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية خالد محاجنة شهادات مفزعة عمّا يتعرّض له أسرى غزة في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي، ولا سيّما منذ تسعة أشهر.
بالرغم من أن الاحتلال اعتاد إطلاق لقب "بؤر غير قانونية" على المستوطنات الصغيرة المسماة بـ"البؤر الاستيطانية" إلا أنه من الواضح أنها ليست عملاً غير منظم.
لطالما منع المستوطنون وقوات الاحتلال وصول الفلسطينيين سواء من الأهالي أو من عناصر الدفاع المدني إلى أماكن الحرائق في الضفة الغربية، وزادت العرقلة بعد 7 أكتوبر.
طالبت مؤسسات حقوقية فلسطينية بضرورة تحمل المؤسسات الدولية ومحكمة الجنايات الدولية مسؤولياتها تجاه سياسة التعذيب والقتل والإعدام في سجون الاحتلال الإسرائيلي.