ربّما استطاعت آلة القتل الإسرائيلية حصد مزيد من أرواح سكان غزّة، وتدمير الكثير من أحيائه، ولكنّها لم تستطع أن تحصد منجزاً عسكرياً يمكن تحويله نصراً سياسياً.
ما يتم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي بعد اغتيال إسماعيل هنية ليس سوى محاولة لم تتوقف يومًا منذ عشر سنوات لصناعةِ مناخٍ كاذبٍ وكارهٍ لفكرةِ المقاومة.
الاغتيالات التي هدفت لتفريغ الساحة الفلسطينية، أو كسرها، ما أنتجت بعد الحزن والألم إلا لملمة الشظايا، لصنع متاريس مانعة للتشظي، وسهماً يشير إلى بوصلة الوحدة.
أثار انتقال لاعب فريق النجم الرياضي بالمتلوي، الذي يلعب في دوري الدرجة الأولى في تونس، الكونغولي موالا سونس، إلى أحد الأندية الإسرائيلية، جدلًا واسعاً.