ناشطون يحيون ذكرى اغتيال غسان كنفاني: "لا تمت قبل أن تكون ندّاً"

08 يوليو 2019
اغتيل كنفاني في بيروت (تويتر)
+ الخط -


أحيا الناشطون على مواقع التواصل اليوم الإثنين، الذكرى 47 لاغتيال الصحافي والأديب والمقاوم الفلسطيني غسان كنفاني في الثامن من يوليو/ تموز عام 1972 في بيروت، بعد انفجار عبوة ناسفة وضعت في سيارته.

وحتى اليوم، لا تزال مكانة كنفاني محفوظة في قلوب الفلسطينيين والعرب الذين يتذكّرونه، ويحيون ذكراه، إذ نشر مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، صوره ومقتطفاتٍ من كتاباته.

ونشر الناشطون بكثافة صور الصحف الصادرة بعد اغتيال كنفاني في بيروت. وعلّق أحدهم "8 تموز يوليو 1972.. ذكرى اغتيال الشهيد #غسان_كنفاني على يد المخابرات الإسرائيلية في بيروت". 

ودوّنت سحر: "47 عامًا على استشهاد #غسان_كنفاني نتيجة تفجير قنبلة إسرائيلية مزروعة في سيارته أودت بحياته مع ابنة أخته. فما بين قوله: احذروا الموت الطبيعي ولا تموتوا إلا بين زخّات الرصاص"، وبين قول "لا تمت قبل أن تكون نداً" تكمن كل حكاية النضال". 


وكتب باسل: "(وأعرفُ أَنِّي إذا ما فقدتك، فقدتُ أثمن ما لديَّ، وإلى الأبد) غسّان كنفاني". وغردت سوسن: "(الإنسان في نهاية الأمر هو قضية، وأن فلسطين ليست استعادة للذكريات، بل هي صناعة للمستقبل) - غسان كنفاني". 

وقالت ناتاشا: "كان ذلك في سبيل الوطن يا صفية، الوطن".










المساهمون