معلقاً كتب عاشق محمد: "ما شاء الله بتعرف حال البلد من الأفلام! طيب ليه بتجتزئي من الفيلم ومتقوليش إن حما أحمد زكي في الفيلم مسؤول كبير هو كان المحرك الرئيسي للأسعار، حتى في خيالكم بتتغاضوا عن فساد الحيتان".
ووافقه نديم: "هو أنتِ بتستقي معلوماتك من الأفلام؟ هو التجار مسؤولين عن إغراق الجنيه؟ عن زيادة الكهرباء والماء والبنزين؟ عن زيادة مرتبات الجيش والشرطة والقضاء كل كام شهر؟ عن إهدار مليارات في عاصمة جديدة و"قناة سويس" جديدة".
وكتب وليد: "هو زياده السكر من 3 جنيهات لـ10 جنيهات كان جشع التجار طب زيادة البنزين من 1.8 لـ 5 جنيهات وزياده المترو لـ7 جنيهات جشع تجار برضوا؟ طب عربيات الجيش والشرطة اللي بتبيع نفس أسعار بره أخبارها إيه هو جشع تجار برضوا إنتو بتضحك على مين يا مجرمين".
وفي محاولة لتبسيط حركة السوق للنائبة، كتب رامي نجيب: "الأسعار تزيد لو قلّ العرض عن الطلب.. أو لو عوامل الإنتاج زادت أسعارها "ضرائب، رسوم، أسعار مواد خام، أسعار كهرباء ومياه وغاز وبنزين" سيبتي كل ده وبتتكلمي في جشع التجار. لو جشع التجار هو السبب الحل زيادة التنافسية ومنع الاحتكار".
وكتب يحيى: "سيادة النائبة مش واخدها بالها إن جشع التجار ده ممكن يتحل بحزمة قوانين بتصدر من مجلس النواب اللي حضرتها عضو فيه!".
وفيه محاولة لنفي التقصير عن المجلس الموقر بخصوص إصدار القوانين المراقبة للأسعار والتجار، كتبت النائبة: "موجودة من قبل البرلمان يا أفندم، المهم الجهات التنفيذية تطبقها".
وحين سألها حازم يسري: "طيب وفين الاستجواب للجهة التنفيذية المقصّرة". التزمت النائبة الصمت.
وأضاف يوسف أسئلة أخرى: "جشع التجار ولا جشع وتخلف النظام اللي ربنا ابتلانا بيه.. بالمناسبة هو إيه أخبار أكبر مزرعة سمكية في كوكب الأرض وعطارد وعملت إيه للمصريين واللا حمدين بدين قائد الشرطة العسكرية سابقاً وقائد قطاع البلطي حالياً مش شايف شغله كويس".
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
