مصطفى كريم، عبر عن إعجابه بـ"العربي الجديد"، الذي أكد أنه يرى العالم من خلاله بصورة حيادية ومهنية عالية يتميز بها الموقع.
وقدم شكره لكادر "العربي الجديد" لاهتمامه بالقضايا العراقية بشكل مهني ولا سيما الجوانب الثقافية، معبرا عن أمله في مضاعفة الجهود للتركيز على الفعاليات الثقافية في العراق.
أما دنيا شعبان، وهي مغتربة في الولايات المتحدة عائدة إلى العراق، فأكدت أنها تتابع كما كبيرا من المعلومات التي يتيحها موقع "العربي الجديد"، موضحة أنها تتلقى هذه المعلومات على مواقع التواصل الاجتماعي. وأشادت بسياسة "العربي الجديد" التي تتبع المهنية والحيادية في النشر.
"العربي الجديد وكالة رصينة رائعة"، هكذا يقول الإعلامي العراقي أثير البغدادي، الذي عبر عن حبه وتقديره للمؤسسة التي يؤكد أنها تنقل الأحداث العراقية بكل مصداقية، مضيفا "وهذا شأن الصحافة والإعلام عندما تتوحد الكلمة والصورة".
ولا يكتفي مروان جبارة بمتابعة موقع "العربي الجديد"، إذ يؤكد أنه وضع تطبيق الموقع ضمن القائمة المفضلة في محموله، مبينا أن "العربي الجديد" يمثل نافذة مهمة لنقل الواقع العربي عموما والعراقي خصوصا، بعدما أجاد في نقل الأحداث العراقية في جميع الأزمات التي مرت بها البلاد، إلى المتلقي العربي والغربي، وتمنى للموقع النجاح الدائم لإيصال الصوت العربي وخصوصا العراقي.
وكذلك الحال بالنسبة لستار عطية، الذي يقول "أضفت العربي الجديد إلى تطبيقات هاتفي الشخصي، لأنها تنقل الواقع العراقي إلى العالم بحيادية".
ويعقد عمار سلمان مقارنة بين "العربي الجديد" ووسائل الإعلام الأخرى التي يتابعها بالقول "لاهتمامي بمتابعة الأخبار رأيت أن (العربي الجديد) موقع مهني ورصين وأخباره متنوعة، واستخدمت تطبيق الموقع، ووجدت أن أخباره العاجلة صحيحة ودقيقة وسريعة 100% وتسبق القنوات الفضائية والتطبيقات الأخرى التي أستخدمها".
وبدأ "العربي الجديد" عامه الخامس في الـ30 من شهر مارس/آذار الماضي، تزامناً مع مناسبة يوم الأرض.