استقدمت قوات النظام السوري تعزيزات عسكرية إلى ريف الرقة شمالي البلاد، وذلك عقب ساعات من وصول تعزيزات عسكرية روسية إلى مناطق سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) في محافظتي الحسكة والرقة.
وقالت مصادر مقربة من "قسد" لـ"العربي الجديد"، إن قوات النظام السوري استقدمت مساء أمس الإثنين تعزيزات عسكرية إلى بلدة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي الغربي، وضمت التعزيزات آليات وعناصر ومواد لوجستية وذخائر.
وأوضحت المصادر أن قوات النظام وصلت إلى اللواء 93 في عين عيسى قادمة من مطار الطبقة العسكري، وذلك بناء على اتفاق بين قوات النظام و"قسد".
وبحسب المصادر ذاتها، إن تلك التعزيزات جاءت عقب ساعات من انتشار قوات عسكرية روسية في ناحية أبو راسين بريف الحسكة، وتثبيت العديد من النقاط بين مناطق سيطرة "قسد" و"الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا.
اقــرأ أيضاً
وكانت مصادر مقربة من "قسد"، أفادت أمس "العربي الجديد" بوصول تعزيزات عسكرية روسية عبر مطار القامشلي إلى مناطق سيطرة "قسد".
ويأتي انتشار القوات الروسية أيضا، وفق تفاهمات روسية تركية حول مناطق سيطرة "قوات سورية الديقراطية" في شمالي وشمال شرقي سورية.
وكانت روسيا قد دخلت أخيرا في تفاهمات مع المليشيا، بهدف وقف العمليات العسكرية التي شنتها تركيا و"الجيش الوطني السوري" ضد "قسد" في شمال سورية.
وكان الجيشان الروسي والتركي قد سيرا أمس دورية المراقبة الثالثة في منطقة عين العرب بريف حلب الذي تسيطر عليه "قوات سورية الديمقراطية" "قسد"، وذلك منذ الإعلان عن الاتفاق الروسي التركي حول المنطقة في الثاني والعشرين من أكتوبر الماضي.
وقالت مصادر مقربة من "قسد" لـ"العربي الجديد"، إن قوات النظام السوري استقدمت مساء أمس الإثنين تعزيزات عسكرية إلى بلدة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي الغربي، وضمت التعزيزات آليات وعناصر ومواد لوجستية وذخائر.
وأوضحت المصادر أن قوات النظام وصلت إلى اللواء 93 في عين عيسى قادمة من مطار الطبقة العسكري، وذلك بناء على اتفاق بين قوات النظام و"قسد".
وبحسب المصادر ذاتها، إن تلك التعزيزات جاءت عقب ساعات من انتشار قوات عسكرية روسية في ناحية أبو راسين بريف الحسكة، وتثبيت العديد من النقاط بين مناطق سيطرة "قسد" و"الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا.
وكانت مصادر مقربة من "قسد"، أفادت أمس "العربي الجديد" بوصول تعزيزات عسكرية روسية عبر مطار القامشلي إلى مناطق سيطرة "قسد".
ويأتي انتشار القوات الروسية أيضا، وفق تفاهمات روسية تركية حول مناطق سيطرة "قوات سورية الديقراطية" في شمالي وشمال شرقي سورية.
وكانت روسيا قد دخلت أخيرا في تفاهمات مع المليشيا، بهدف وقف العمليات العسكرية التي شنتها تركيا و"الجيش الوطني السوري" ضد "قسد" في شمال سورية.
وكان الجيشان الروسي والتركي قد سيرا أمس دورية المراقبة الثالثة في منطقة عين العرب بريف حلب الذي تسيطر عليه "قوات سورية الديمقراطية" "قسد"، وذلك منذ الإعلان عن الاتفاق الروسي التركي حول المنطقة في الثاني والعشرين من أكتوبر الماضي.