لا تكاد مدينة الفلوجة العراقية تخرج من معركة حتى تدخل في أخرى، في متوالية لم تهدأ منذ الاحتلال الأميركي للعراق عام 2003. المدينة التي اشتهرت بكثرة مساجدها ارتبط صيتها أيضا بكثرة المعارك التي تدور فيها وحولها، في بلد ملتهب دمره الاحتلال وصعود النزعات الطائفية.
الفلوجة اكتوت بنار الاحتلال الأميركي وسيطرة تنظيم القاعدة وأخيراً بإقامة جبرية فرضها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على أهالي المدينة الذين يناهز عددهم 100 ألف نسمة.
على أسوار الفلوجة يحتشد آلاف الجنود من الجيش العراقي، إضافة إلى مليشيات "الحشد الشعبي" وسط مخاوف من انتهاكات قد تحصل على غرار سيناريو تحرير تكريت.
الفلوجة اكتوت بنار الاحتلال الأميركي وسيطرة تنظيم القاعدة وأخيراً بإقامة جبرية فرضها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على أهالي المدينة الذين يناهز عددهم 100 ألف نسمة.
على أسوار الفلوجة يحتشد آلاف الجنود من الجيش العراقي، إضافة إلى مليشيات "الحشد الشعبي" وسط مخاوف من انتهاكات قد تحصل على غرار سيناريو تحرير تكريت.