أعلنت الحكومة المصرية عن تطبيق الحد الأدنى للأجور، في يناير/ كانون الثاني 2014، بعد نحو ست سنوات من تحديده، إلا أنه لم يشمل سوى قرابة ستة ملايين موظف، بينما لم يجر تطبيقه على العاملين في القطاع الخاص بما يعادل أكثر من 18 مليون عامل. وتحدد الحد الأدنى للأجور في 2008 بنحو 1200 جنيه، ما يعادل حينها 207
تشير أخر إحصائيات المعهد الوطني للإحصاء التونسي (حكومي) إلى أن عدد العاملين في تونس يفوق 3.4 ملايين شخص حالياً. وإن تدهور القدرة الشرائية للتونسيين يصل إلى أكثر من 40%، في حين أن الأجر الأدنى لا يوفر حتى المقومات الأساسية للعيش. وكشفت إحصائيات حديثة لجمعية طلبة الدكتوراه أن نحو 3 آلاف حاصل على
أدت الحرب في اليمن إلى فقدان ما يزيد عن 8 ملايين يمني مصادر دخلهم، بينهم 7 ملايين شخص يعملون في القطاع الخاص، بحسب مصادر رسمية ونقابية. وقد أصبح 4 ملايين عامل ممن كانوا يتقاضون أجراً من القطاع العام والخاص والمختلط بدون عمل، بالإضافة إلى أكثر من 3 ملايين شخص آخرين كانوا يعملون بنظام الأجر اليومي في
يصل عدد المأجورين (العمال) المسجلين لدى صندوق الضمان الاجتماعي في المغرب إلى حوالي 3.1 ملايين شخص، من بين أكثر من 10.64 ملايين عامل، حسب المندوبية السامية للتخطيط. وتشير بيانات المندوبية الصادرة حديثاً، إلى أن العمال في الصناعة والتجارة والخدمات والبناء والأشغال العمومية، الذين تقل أجورهم عن الحد
وصلت نسبة البطالة في الأردن إلى 15.8%. ويشهد الأردنيون وخصوصاً الشباب منهم، ترجعاً كبيراً في أعداد فرص العمل المستحدثة الأعوام الماضية، من نحو 70 ألفاً العام 2007 إلى نحو 48 ألفاً في العام 2015، كما لفت إلى استمرار ضعف منظومة الحماية الاجتماعية في الأردن، حيث يشكل العمال المشمولين بالضمان الاجتماعي
يصل حجم البطالة بين خريجي الجامعات العراقية لنحو 95 % لعدم وجود خطط حكومية لاستيعابهم ومحاولة الأحزاب الحاكمة دفعهم للتطوع في صفوف القوات الأمنية. الخبراء اعتبروا أن أحد أهم أسباب البطالة تدهور أداء القطاعات الإنتاجية المختلفة وتفاقم الأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد بسبب تصاعد الحرب، إذ تصاعدت
أظهر تقرير القوى العاملة الصادر عن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني مؤخراً، أن البطالة في فلسطين سجلت نسبة 26.9% خلال العام الماضي 2016، ارتفاعاً من 25.9% للعام السابق عليه. وجاء في التقرير أن عدد العاطلين عن العمل بلغ حتى نهاية العام الماضي 360.5 ألف شخص، بواقع 206.8 آلاف شخص في قطاع غزة و153.7
يعاني العمال العرب من أزمات ضخمة، ترتبط مباشرة بالسياسات الاقتصادية والاجتماعية المتبعَة من قبل السلطات في بلدانهم. فضلا عن البطالة والفقر وضعف إنتاج الوظائف، والأجر الزهيد، وتآكل القدرة الشرائية بفعل التضخم. فما هي أبرز المشكلات التي يواجهها العمال؟
وإن اختلفت الطقوس الرمضانية والروحانيات بين البلدان والمجتمعات، يبقى أن معظم الدول تشترك في العديد منها، كالإفطارات الجماعية، والمسحراتي، والصلاة في المساجد والكثير غيرها
لا تخبرنا التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية من عام إلى آخر عن نتائج قد تبشّر بخلاص من الأزمات التي تلاحق العالم بقسوة تفوق الأعوام التي سبقتها، في ظل نسب مرتفعة من
يتزامن شهر سبتمبر/ أيلول الجاري، حيث تستعد المدارس في مختلف البلدان حول العالم لبدء العام الدراسي الجديد، مع اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات، والذي يصادف في التاسع
يسجّل التاريخ نضالات كثيرة لأشخاص أرادوا تحقيق العدالة الاجتماعية. ويستمر النضال في وقت تزيد فيه الهوة الطبقية بين الشعوب. ويحتفل العالم باليوم العالمي للعدالة الاجتماعية