تتضاءل الطبقة الوسطى في معظم دول العالم، ويقذف الغلاء وثبات الدخول بملايين المنتمين إلى هذه الطبقة في أتون الفقر.
ومع اتساع الهوة، يزداد الأغنياء ثراءً وتتركز الثروة في أيدي قلة، وفي الغرب تواجه دوله أزمة انحسار الطبقة الوسطى وتزايد الغبن الاجتماعي ونشوء الأحزاب القومية والحركات الشعبوية.
أما عربياً فتتواصل برامج التقشف والضرائب المتزايدة وتدهور القيمة الشرائية للعملات، ومعها يتواصل الضغط على ميزانيات العائلات المنتمية للطبقات الوسطى، وتعيد الضائقة المالية والأزمات الاقتصادية والمعيشية هبّات الشعوب.
أما عربياً فتتواصل برامج التقشف والضرائب المتزايدة وتدهور القيمة الشرائية للعملات، ومعها يتواصل الضغط على ميزانيات العائلات المنتمية للطبقات الوسطى، وتعيد الضائقة المالية والأزمات الاقتصادية والمعيشية هبّات الشعوب.