"حياة أفضل للأشخاص الذين يعانون من خرف الشيخوخة ولذويهم"، هو الهدف الذي راح ينشط من أجله خبراء في مجال مرض ألزهايمر في عام 1984. لم يتوقّفوا هناك، فكان الواحد والعشرون من سبتمبر/ أيلول من كلّ عام يوماً عالميّاً للألزهايمر، تتحرّك خلاله عشرات الجمعيّات التي تُعنى بالمرض في كلّ أنحاء المعمورة حرصاً على تأمين تلك "الحياة الأفضل".
في عالمنا العربيّ، ثمّة جمعيّات كذلك تنشط في المجال ولو بصورة خجولة، وهدفها التوعية حول الشكل الأكثر شيوعاً من الخرف والعناية بالمرضى ودعم أسرهم.