أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ورئيس تشاد إدريس ديبي، اليوم الأحد في مؤتمر صحافي مشترك من العاصمة نجامينا، استئناف العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وتشاد، بعد 40 عاماً من قطع هذه العلاقات.
وأكد ديبي أن العلاقات مع إسرائيل "مهمة"، لافتاً إلى أنه "لن تكون على حساب الموقف المؤيد للقضية الفلسطينية".
في المقابل، وصف نتنياهو الاتفاق بـ"الإنجاز السياسي المهم"، وأنه يضاف لـ"ثورة العلاقات الدبلوماسية" التي حققتها حكومته.
وأضاف نتنياهو، بحسب ما أوردت الإذاعة الإسرائيلية، أن "هذه الخطوة أغضبت الإيرانيين والفلسطينيين كثيراً، إذ حاولوا منعها لكنهم لم ينجحوا".
ولفت رئيس حكومة الاحتلال إلى حقيقة كون "تشاد مجاورة لدولتين عربيتين، هما السودان وليبيا"، مضيفاً أن "إسرائيل ستحقق إنجازات سياسية مع دول أخرى في أفريقيا".
وأكد ديبي أن العلاقات مع إسرائيل "مهمة"، لافتاً إلى أنه "لن تكون على حساب الموقف المؤيد للقضية الفلسطينية".
في المقابل، وصف نتنياهو الاتفاق بـ"الإنجاز السياسي المهم"، وأنه يضاف لـ"ثورة العلاقات الدبلوماسية" التي حققتها حكومته.
وأضاف نتنياهو، بحسب ما أوردت الإذاعة الإسرائيلية، أن "هذه الخطوة أغضبت الإيرانيين والفلسطينيين كثيراً، إذ حاولوا منعها لكنهم لم ينجحوا".
ولفت رئيس حكومة الاحتلال إلى حقيقة كون "تشاد مجاورة لدولتين عربيتين، هما السودان وليبيا"، مضيفاً أن "إسرائيل ستحقق إنجازات سياسية مع دول أخرى في أفريقيا".
وأشارت الإذاعة إلى أن نتنياهو وديبي وقّعا على عدة اتفاقيات تعاون إضافية.
وسبق أن أشارت الصحف الإسرائيلية الأحد إلى أن نتنياهو، الذي وصل إلى تشاد أمس السبت، اصطحب معه وفداً أمنياً واقتصادياً لتوقيع اتفاقيات تعاون مختلفة، بينها أمنية وعسكرية، وأخرى في مجالات الطاقة والمياه.