أشخاص يجسدون قصة صلب السيد المسيح في جوبا، جنوب السودان، اليوم الجمعة. (ألبرت غونزاليز فارِن/فرانس برس)
رجل مسيحي يتألم، خلال مسمرته على صليب، في إعادة تجسيد لصلب السيد المسيح، في قرى كوتود، جنوب العاصمة الفيليبينية مانيلا. (نويل سيليس/فرانس برس)
مسيحيون إندونيسيون يعيدون تجسيد قصة صلب السيد المسيح، في مجمع كنيسة القديس ميكائيل في سورابايا، عاصمة إقليم جاوا الشرقية في إندونيسيا. (جوني كريسوانتو/فرانس برس)
مسيحيون يرتدون أزياء تقليدية، ويسيرون في الشوارع، خلال الاحتفالات بـ "خميس الأسرار" الذي يسبق "عيد الفصح"، في مدينة مدريد في إسبانيا، أمس الخميس. (بوراك أكبولوت/الأناضول)
ممثلون يشاركون في إعادة تجسيد قصة صلب السيد المسيح، في يوم "الجمعة العظيمة"، في مدينة ميتا دي سورينتو، في إيطاليا. (Getty)
يحيي المسيحيون حول العالم، اليوم، "الجمعة العظيمة" أو "جمعة الآلام"، وفق طقوس معينة، فيستذكرون صلب السيد المسيح، وتتشح الكنائس بالسواد، في تقليد يرافق "أسبوع الآلام"، وذلك قبل حلول يوم "عيد الفصح" أو "عيد القيامة"، الأحد المقبل.
أسفرت حرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت جزر هاواي عن مصرع أكثر من 110 أشخاص وعشرات المصابين والمفقودين، ما جعلها أسوأ كارثة طبيعية تشهدها الجزر الأميركية منذ أكثر من قرن
يتسلق الآلاف من المصلين الهندوس بركاناً إندونيسياً نشطاً لإلقاء الماشية والطعام في فوهته، في احتفال ديني عمره قرون. هذا الاحتفال، ويعرف باسم "يادنيا كاسادا"، يتسلق خلاله
تجذب مخلفات معركة "بياك" التي وقعت إبان الحرب العالمية الثانية في مقاطعة بابوا الجنوبية الغربية في إندونيسيا اهتمام جامعي التحف. ورغم مرور أكثر من 75 عاماً على المعركة
أقيم، الأحد، سباق الثيران التقليدي "باكو جاوي"، في منطقة "تاناه داتار" بمقاطعة سومطرة الغربية في إندونيسيا، وتخللته مشاهد لافتة. ويقام السباق سنويا للاحتفال بنهاية موسم