وتصدر وسم #اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري قائمة الأكثر تداولاً. كما دشن ناشطون مصريون وسم #أوقفوا_الاختفاء_القسري للتدوين حول المختفين قسرياً من أجهزة الأمن، والذين عبروا عن خوفهم من تصفيتهم جسدياً.
حساب "شباب ضد الانقلاب" غرد عن أعداد المختفين في مصر: "#اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري، 550 مواطناً تم إخفاؤهم قسريًا خلال أربع سنوات"،
وتساءلت رضوى مدحت: "#ماصوني_فين؟ أكتر من سنتين على اختفاء
30 أغسطس، #اليوم_العالمي_للإختفاء_القسري".
ولفت حساب "مسار وطن": "30 أغسطس يعتبر يوماً عالمياً لضحايا الاختفاء القسري ومصر لم توقع على هذه الاتفاقية، #اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري".
ودعت الناشطة والمدونة سامية جاهين للتدوين: "النهارده #اليوم_الدولي_لضحايا_الإخفاء_القسري، اتكلموا عن المختفين، الاختفاء القسري كابوس للأهالي وللضحايا، #اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري".
وقال ماهر: "#اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري، أخي في الزنزانة رهن الاعتقال، لا يعرفون أوقاتهم وأعمارهم، ممنوعون من الشمس والقمر، محرومون من دفء البيت والولد".
وقال محمد المهدي: "الاختفاء القسري هو منهج السلطة الفاشلة الفاشية التى لا تسمع غير صوتها فقط، الاختفاء القسري جريمة، #اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري".
ووصفت منة الله حال المصريين: "احنا في مصر السلطة تروح تقبض على الشباب وأهاليهم يروحوا يدوروا عليهم في الأقسام بعدها بكام يوم نلقيهم متصفين بدم بارد، #اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري".
وأجمل محمد البحراوي حال العرب، وطالب: "#اليوم_العالمي_للاختفاء_القسري.. كفانا صمتا هنا وهناك...إمارات أو مصر أو سوريا...كفى بالله عليكم... لا يوجد في الإسلام ما يفعله هؤلاء السفهاء".