تحرص العديد من الجاليات العربية على تناول وجبات الإفطار في شهر رمضان، في باحات مسجد السلطان أحمد بمدينة إسطنبول، لتتحول إلى ملتقى للسائحين والمقيمين العرب.
تمثل لعبة "إخفاء الخاتم"، أو كما تسمّى في العراق "المحيبس"، أحد التقاليد الرمضانية المميزة في البلاد، حيث تعمد فرق من الشباب والكهول، ممثلين لمناطقهم، إلى إقامة بطولات رمضانية لهذه اللعبة.
يجوب غفران ثامر (32 عاماً) أزقة المنطقة القديمة من مدينة الموصل شماليّ العراق يدقّ الطبل ويوقظ الأهالي للسحور في ليالي رمضان، في محاولة لإعادة طقوس افتقدتها المدينة.
تشتهر مدينة الموصل شمالي العراق بلعبة شعبية هي لعبة الصينية التي يتخللها الغناء بالعربية، ويتنافس فيها فريقان، كل منهما يتألف من ثلاثة لاعبين أو أكثر، والهدف هو العثور على نرد مخفي أسفل فنجان نحاسي ضمن مجموعة من الفناجين يبلغ عددها 11، موضوعة في إناء كبير يسمى "الصينية"، ويفوز الفريق الذي يتمكن من
أدّى فلسطينيون في جباليا شمالي قطاع غزة صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان في الساحات العامة ووسط أنقاض منازلهم المدمرة من جراء العدوان الإسرائيلي، في ظل تدمير الاحتلال غالبية المساجد في القطاع.