من يملك الحقوق الفكرية للأعمال الفنية التي يولدها الذكاء الاصطناعي؟

لماذا يُقرأ مشروع الحداثة من نتائجه، لا من مبادئه؟ كيف تشكّلت صورة الحداثة في الذهنية العربية؟ ومع انطلاق الثورات العلمية الجديدة اليوم من ثورة البيانات إلى ثورة الذكاء الاصطناعي، ماذا ننتظر من العلم اليوم؟ نستضيف في هذه الحلقة الدكتور محسن المحمدي الحاصل على الدكتوراه في الحوار الديني والحضاري من

ولد إليك ونشأ صهيونياً، لكنه اليوم يشارك في تظاهرة منددة بمزاد تعقده إسرائيل في أميركا لبيع أراضي الفلسطينيين المسروقة عبر الاستيطان. ويواجه إليك كما كل اليهود الذين يقفون إلى جانب الحق الفلسطيني، اتهامات تطلقها الصهيونية عليهم مثل وصفهم بأنهم ليسوا يهوداً أو كارهون لأنفسهم. يحكي إليك، المواطن

يستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي (إيه آي) طاقة تفوق محرك بحث تقليدياً بـ30 مرة، وفق ما حذّرت الباحثة ساشا لوتشيوني التي تسعى إلى زيادة وعي التأثير البيئي لهذه التكنولوجيا الجديدة. منذ سنوات، تسعى هذه الباحثة الكندية من أصل روسي التي صنّفتها مجلة تايم الأميركية واحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم

كشفت وثيقة لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، أن الجيش الإسرائيلي يستخدم أدوات رقمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي في حرب الإبادة بقطاع غزة. ووفقا للوثيقة، فإن هذه الأدوات تعتمد على بيانات غير كاملة وحسابات معيبة وغير دقيقة في اتخاذ قرارات مصيرية تنطوي على حياة أو موت الفلسطينيين في غزة. أبرزها أدوات مثل: