أثار إعلان وزارة التربية السورية، يوم الأربعاء، تعديلات جديدة في المناهج التربوية جدلاً واسعاً وقلقاً شعبياً في الشارع السوري، الذي رأى أن القرار ينافي الخطاب اللاطائفي وغير الإقصائي الذي ما فتئت الإدارة السياسية تكرره منذ 8 ديسمبر/ كانون الأول، في محاولةٍ للطمأنة بأن سورية الجديدة ستكون للجميع