أشعل السوريون مواقع التواصل الاجتماعي بوسم #هداك_المسلسل، في إشارة إلى مسلسل "ابتسم أيها الجنرال"، في محاولة منهم لعدم ذكر اسمه الصريح خوفاً حيناً وسخرية حيناً آخر، بسبب تقاطع المسلسل مع الواقع السوري..
بالنسبة للفنانين، يُفترض أنّ لا وجودَ لجلادين لهم امتيازات، لأن الفنّ لا يخدم أيَّ طاغية أو مستبد أو مجرم حرب، لا يخدم الفنّ إلا البشر الذين يعانون من كل هؤلاء. عن الفن والثورة واقتحام المرأة عالم الرجال، كان لنا لقاء مع فنانة تشكيلية وروائية، نجمة صفٍّ أول في الدراما السورية خلال التسعينيات، ومن
يتسمّر سوريون مساء كلّ يوم منذ بدء شهر رمضان أمام الشاشات لمتابعة مسلسل ابتسم أيها الجنرال الذي يرصد من دون خطوط حمراء انتهاكات عائلة حاكمة ورث الرئيس السلطة من والده الديكتاتور فيها ودار صراع محموم بين شقيقين للسيطرة على السلطة وما رافقه من تصفيات واغتيالات ومعارك كسر عظم بين التيارات المتصارعة
منذ سنين طويلة وعصير الزبيب في مدينة الموصل عنصر لا يغيب عن مائدة الإفطار خلال شهر رمضان، وأصبح من العادات والتقاليد المتوارثة في المدينة، التي تشتهر بصناعتها للعصير، وتصديره لمختلف المدن والمحافظات العراقية المجاورة.