يتسمّر سوريون مساء كلّ يوم منذ بدء شهر رمضان أمام الشاشات لمتابعة مسلسل ابتسم أيها الجنرال الذي يرصد من دون خطوط حمراء انتهاكات عائلة حاكمة ورث الرئيس السلطة من والده الديكتاتور فيها ودار صراع محموم بين شقيقين للسيطرة على السلطة وما رافقه من تصفيات واغتيالات ومعارك كسر عظم بين التيارات المتصارعة للوصول إلى الحكم.
يقولون إنّ الخوف أسوأ وأكبر سجن في العالم، فماذا لو كنّا داخلَ السجن نفسِه؟ كيف يبدو الخوفُ وقتَها وماذا يمكن أن يُقال عنه؟ كيف يمكن أن نحتميَ منه؟ أنلجأ إلى قوقعة؟! هل يمكن لقوقعةٍ صغيرةٍ جدًا أن تصبحَ أكبر من السجن نفسِه؟ وهل يمكن لجدرانها أن تصبح أصلب من القضبان؟؟! داخلَ السجن سكن بطل رواية
موجة العنصرية في تركيا تقتل فتى سورياً في ولاية أنطاليا. حمود حمدان النايف (17 عاماً)، فتى سوري قتل طعناً على يد أتراك عنصريين، إذ اقتحم نحو 40 شخصاً شقة كان يقطنها عمال سوريون، واعتدوا عليهم بالضرب والطعن بالسكاكين، وفقاً للناشط الحقوقي في قضايا اللاجئين بتركيا طه الغازي..
كانت محاولة اغتيال فاشلة لحافظ الأسد عام 1980 شماعة وراء ارتكاب النظام السوري واحدة من أبشع الجرائم، راح ضحيتها المئات من المعتقلين، انتقاماً من "الإخوان المسلمين"، الذين اتهمهم الأسد بمحاولة اغتياله، خلال وداعه الرئيس النيجيري حسين كونتشي على باب قصر الضيافة.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
