أوروبا تتحضر للأسوأ.. ماذا لو عاد ترامب؟

عشية الانتخابات الرئاسية الأميركية، كشف يمنيون مقيمون في ميشيغين، إحدى الولايات المتأرجحة، عن تأييدهم الرئيس السابق المرشح الجمهوري دونالد ترامب وأسباب اختيارهم التصويت له.

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في أميركا، تركّز المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على خطر عودة المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ما يجذب جيل "زد" الذي يرفض سياسات ترامب، ويميل لدعم مساعي هاريس في الوصول إلى البيت الأبيض.

نحو ثلاثة أسابيع على موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة المقرّرة في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 والتي تشهد سباقاً بين دونالد ترامب وكامالا هاريس التي تسعى لأن تصبح أول امرأة تتولى منصب الرئاسة في تاريخ الولايات المتحدة، وتقدم نفسها ممثلة عن الأقليات وصوت النساء، ومن أجل تحقيق غايتها استعانت

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب حظي برحلة صعود استثنائية في عالم السياسة الأميركية. ترامب القادم من خارج المؤسسة التقليدية الرسمية استطاع قلب الحزب الجمهوري رأساً على عقب، وغيّر شكل السياسة الأميركية وأحوالها، وصار بوصلة ملايين الأميركيين، حتى بالغ البعض في تقديسه إلى حدّ "التمجيد".