انتقادات تطاول حملة حكومية في ألمانيا.. تروج للعنصرية والإسلاموفوبيا

أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، في بيان، مسؤوليته عن عملية طعن وقعت الجمعة في مدينة زولينغن غربي ألمانيا قُتل فيها ثلاثة أشخاص، يأتي ذلك فيما اعتُقل رجل يُشتبه في أنه منفّذ عملية الطعن، بحسب ما أكد وزير الداخلية الإقليمي هربرت ريول. وقال التنظيم في بيان على حسابه على تليغرام في وقت متأخر من مساء السبت

احتج الآلاف في مدينة برايتون البريطانية، عقب دعوة حركات مناهضة العنصرية إلى التظاهر، ضد اليمين المتطرف في المدينة. وشارك آلاف المناهضين للعنصرية، الأربعاء، في تظاهرات جرت بمدن عدة في بريطانيا، تنديداً بتظاهرات نظمها اليمين المتطرف في الأيام الأخيرة وتخلّلتها أعمال عنف، ما استدعى وضع الشرطة في حالة

موجة عنف غير مسبوقة من اليمين المتطرف في بريطانيا ضد المسلمين والمهاجرين عقب حادث طعن جماعي أدى إلى مقتل ثلاث فتيات في مدينة ليفربول تلاه انتشار معلومات مضللة تشير إلى أن مرتكب الواقعة لاجئ مسلم، بينما كان الفاعل الحقيقي أكسل روداكوبانا (18 عاماً)، الذي وُلد في كارديف في ويلز وعاش في بريطانيا طوال

تفاخر مشجعون أتراك بزي وحركة "الذئاب الرمادية"، قبيل مباراة منتخبهم ضد هولندا في بطولة أمم أوروبا 2024، مساندين اللاعب التركي ميريه ديميريل، الذي قام بحركة "تحية الذئب"، بعد تسجيله هدفاً في مرمى النمسا، وبسببها حصلت أزمة بين ألمانيا وتركيا.. فما هي حركة "الذئاب الرمادية"؟