أبرز مناطق السياحة البيئية

عملت ربة المنزل رشا محمد (أم ندى) على توصيل الطعام، الذي تعده بمطبخها المنزلي للعاملين في مؤسسة فيري نايل على جزيرة القرصاية بنهر النيل، كانت هذه هي البداية لمشروع "مطبخ شوكة ومجداف المجتمعي الصديق للبيئة". وهو مشروع يوفر فرص العمل لسكان الجزيرة من جهة، ويحل مشكلة توصيل الطعام للعاملين هناك من جهة

المنشآت السياحية في مصر اضطرت لحرق أسعار خدماتها لجذب المزيد من الزائرين بسبب تهاوي قيمة الجنيه المصري، ما جعلها مقصداً لذوي الدخل المحدود.

في مدينة البتراء، أحد أشهر المعالم الأثرية في العالم، يجري العمل على إدخال السيارات الكهربائية إلى مجال خدمة السياح عوضاً عن استخدام الحيوانات. الخيول والبغال والجمال وغيرها قد لا تكون موجودة في الفترة المقبلة لخدمة السياح في مسارات البتراء. بدأ المشروع انطلاقاً من مخاوف متعلقة بسوء التعامل مع

تسبب تقييد حركة تنقل السياح الوافدين عبر المعابر الحدودية باتجاه قطاع غزة المحاصر، بتراجع عمل القطاع السياحي بشكل عام، والقطاع الفُندقي على وجه التحديد، والذي يعتمد أساساً على السياحة الخارجية، بالتزامن مع صعوبة الأوضاع الاقتصادية داخلياً.