لا جديد يُذكر في الحياة البرلمانية السورية منذ اندلاع الثورة (2011)، إلّا أنّها واحدةً من أدوات النظام لتأكيد استمرارية سلطته على مُؤسّساته، ومنها مجلس الشعب
تسود مخاوف لدى اللاجئين السوريين في أوروبا من مبادرة المناطق الآمنة في سورية أخيراً، والتي تقودها التشيك بدعم قبرصي، لا سيما أن سورية لا تزال غير آمنة.