حين مات حافظ الأسد لم تكن سورية قد عرفت الإنترنت بعد، ولا دخلتها شبكات الاتصالات الخلوية، إنّما كانت بلاداً كئيبة تحكمها صور حافظ الأسد الموشومة في كل مكان.
في مقال له تذكر الكاتب إدواردو غاليانو الناشطة المصريّة الراحلة دريّة شفيق، والتي اقتحمت البرلمان المصري (1951) مع 1500 سيدة للمطالبة بحق المرأة في التصويت.