ارتفعت ثروات أغنى أثرياء العالم في العام 2024 بنحو تريليوني دولار عن العام السابق لتصل إلى نحو 14.2 تريليون دولار رغم موجات التضخم والتوترات الجيوسياسية التي مر
بعد أزمة عقارات تسببت بركود قياسي العام الماضي في الصين، بدأ بعض المتعهدين يرون أملاً في انتعاش القطاع، لكن محللين يحذرون من أن تطوره سيتباطأ لفترة طويلة.
خلال الشهر الماضي عقد مؤسسا شركة غوغل، لاري بيج وسيرغي برين، عدة اجتماعات مع المسؤولين التنفيذيين، حول منتج بدا كما لو أنه يمكن أن يكون التهديد الأول الفعلي، منذ عقود، لأعمال الشركة في مجال البحث التي تبلغ قيمتها 149 مليار دولار.
سيحل المدير التنفيذي لشركة غوغل، ساندر بيتشاي، محل لاري بيج كمدير تنفيذي للشركة الأم ألفابت، مما يزيد من تقليص دور بيج وسيرغي برين في الشركة التي أسساها منذ 21 عاماً.
وجد تحقيق أجرته صحيفة "وول ستريت جورنال" أن مهندسي ومتعاقدي شركة البحث والذكاء الاصطناعي العملاقة "غوغل" يعملون وراء الكواليس على تغيير خوارزميات البحث وتغيير نتائج البحث بطرق نفتها الشركة في الماضي.
اختار محرك البحث الشهير "غوغل" الاحتفال بعيد ميلاده 21 من خلال تغيير شعاره إلى صورة "دودل" تظهر حاسوباً عتيقاً شعار المحرك القديم. وانطلق المحرك رسمياً يوم 27 سبتمبر/أيلول 1998 على يد لاري بيج وسيرغي برين.
غوغل وياهو وسوني وغيرها العديد من الشركات الكبرى، كانت تحمل أسماء مختلفة عما هي عليه الآن، حيث قرر أصحاب تلك الشركات منحها أسماء جديدة بعد اجتياز مرحلة معينة من النجاح.
يشير الكاتب الأميركي جيمس فالوز في تقرير له في مجلة "أتلانتيك" إلى أنّه خلال مسيرته الصحافية الطويلة في المجلة، والتي بدأها في سبعينيات القرن الماضي، أجرى مقابلات مع عدد من الأشخاص اللامعين على مستوى القدرات الذهنية العالية
ما يجدر بالمجتمع قوله: "اهدؤوا قليلًا. فأنتم تلعبون بأشياء كانت ضرورية لتعريف البشرية. وقبل أن نسعى إلى هدم هذه الأشياء الضرورية وبناء أشياء جديدة مكانها، دعونا نتوقّف قليلًا ونفكر ملياً فيما نقوم به".
بعد صمت مستغرب، أكدت الشركات التكنولوجية الكبرى في الولايات المتحدة الأميركية رفضها مساعدة إدارة الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، في بناء قاعدة بيانات للمسلمين، فيما كانت "تويتر" وحدها حاسمةً في موقفها.