بعد الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا، قرّر الأسد الذهاب إلى مواقع تضرّرت من الزلزال، بيد أنّ الزيارة تكللت بظهوره يبتسم، كأنّه في تدشين موتٍ جديدٍ للسوريين، إذ لم يكن متأسفا على ما فعله الزلزال، كما لم يكن متأسفا على ما قام به جيشه من مجازر بحق السوريين