زار كاتب هذا المقال سلطنة عُمان مرّتَين، مع فاصل زمني بينهما يقارب الثلاثين عاماً، وفي الزيارتَين كان انطباعه يتعزّز عن ما يمكن وصفها بالشخصية العُمانية
من التجنّي عدم الاعتراف بما قدّمته تركيا للاجئين السوريين، ومطالبتها بأن تتحمّل فوق طاقتها، غير أنه مطلوب منها أيضًا أن تبادر للعمل من أجل معالجة هذا الملف.