كلٌّ من ظلال العقد المُنصرم وخيوط ضيائه أثرت في موسيقاه. كان للأزمة الاقتصادية الأثر في تقليص حضور التربية الموسيقية في المدارس، بيد أن الحواسب الشخصية واللوائح والهواتف الذكية، زوّدت الصغار والكبار بوسائل غير مسبوقة، سواءً لتعلم الموسيقى أو ممارستها.